كنت اتناول عسل السنجد ملعقة كل يوم ولمدة 20 يوماً وتركتها مدة 5-6 ايام عاد لي الالم وبدأت اتناولها حيث انقع الألم في اليوم الثاني , بعد شهر رمضان انقطعت عن تناولها عاد الالم بعد 3-4 ايام وعند الاستمرار بتناول العسل انقطع الالم , بعد شهرين نسيت العسل مدة يومين احسست بألم شديد وورم واحمرار في اليد , عندما اتناول العسل ينقطع الالم كلياً وعند تركها يعود الالم , اما الحيض فقد تنظم كلياً , اعاني من انسداد الاوعية وسببها القنوات الشريانية
كان ضغطي عالياً , كنت احس بالام وحرقة في القفص الصدري و كانت نسبة التلي كلستريد 909 في العشرة ايام الحمية اصبح 348 , الام ودوار الراس شفي بالكامل , في 10 ايام الحمية لم اتناول اية عقاقير طبية , الجدير بالذكر قبل الحمية كان السكر يصل الى 229 مع تناول اقراص السكر اما الان بعد الحمية اصبح 153
بتناول عسل السنجد للصداع تحسن 50% من الصداع بعد شهرين , تنظمت لي الدورة الشهرية (كنت اشاهد بقع الدم لمدة اسبوع تبدلت الى يوم او يومين مشاهدة بقع كذلك تقدمت الدورة مدة اسبوع واصبحت مدة الحيض من يومين الى خمسة ايام)
بتناول هذه المنتجات تحسنت 70% وهذا التحسن زاد من طاقتي ومن حالتي النفسية والان اعيش حياة طبيعية مع العسل وكذلك الصداع تحسن كثيرا وتناول عسل الباربريس حكة العين والانف اصبحت قليلة جداً
اعانني هذا النوع من التحقيق على تقليل الرجفة من جسمي وتحسنت برودة اليدين والقدمين وبتناول الغذاء الملكي تحسن اختلال التوازن كثيراً عند مراجعة الدكتور برهام واطلاعه على التقارير المختبرية الاخيرة قرر التقليل من الدواء الى النصف وقال في الاشهر القادمة ستشفين تماما وستسغنين عن الدواء
بعد وضع الحمل ظهرت بقع جلدية داكنة على الجسم والاحساس بحكة وطفح على الجلد وعند مس الجسم للماء (من الكتف الى الاصابع ومن الركبة الى الاقدام) كان ينتابني كالنغز بالابر وبعدها تنمل والام